الى ابوي حبيبي الى اغلى واعز من فقدت
إلى
حبيبي الذي كان رحيله كأنه حلم ثقيل
إلى
حبيبي الذي غاب غياب أبدي
أبوي
،،، ما زلت أتذكرك في الزحام وفي مجالس الأحبة
في
الضحكات كنت أرى الحياة في وجودك واسعه
أكثر
مما أنا عليه الان
كلما
تعمقت بصورك ،،، أدرك ان لا يمكن لهذي الملامح أن تغيب
لا
أعتراض على قضاء الله وقدرته
لكن
عقلي لا زال عديم الأستيعاب
رافضة
فكرة ان رحيلك حقيقة
لا
زالت أعيني تنتظر رويتك
لا
زلت أترقب شفاءك وإن تعود الى البيت
وتضيء
قلبي الذي انطفى بعد رحيلك
رحمك
الله يا قطعة من قلبي فارقتني
الله
يرحمك ويغفرك لك ،،
ملتقانا
في الفردوس الأعلى بأذن الله تعالى
0 التعليقات:
إرسال تعليق